صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية
وزير التكوين والتعلييم المهنيين من الشلف : مراكز التكوين مستعدة لمعالجة ظاهرة التسرب المدرسي
هذا ما قاله وزير التكوين والتعليم المهنيين عن قطاعه بولاية الشلف
يُجري اليوم ، وزير التكوين والتعليم المهنيين زيارة عمل وتفقد لولاية الشلف ، حيث تفقد الوزير ورشات مركز التكوين المهني ببلدية واد الفضة في أول محطة له ثم مشروع المعهد المتخصص في التكوين المهني للفلاحة بذات البلدية.
ليشرف بعدها الوزير بمعية السلطات الولائية على إفتتاح اليوم الإعلامي حول تطوير الإدماج المهني في ميدان الفلاحة بدار الثقافة ، ثم توزيع صكوك الإستفادة من أجهزة الدعم لخريجي قطاع التكوين في الميدان الفلاحي ، بالإضافة لابرام اتفاقية بين مركز التكوين المهني والتعليم المهنيين بسنجاس وبلدية سنجاس في مجال إصلاح العتاد المدرسي تنفيذا لاتفاقية المبرمة بين وزارة الداخلية والجماعات المحلية و وزارة التكوين والتعليم المهنيين.
وفي كلمته قال الوزير محمد مباركي ، انه ولحد ما إطلع عليه يمكن القول أن ولاية الشلف ، وبالنظر للمؤهلات التنموية الكبيرة التي تمتلكها في مجال الفلاحة والصيد البحري وتربية المائيات وكذا الري ، فمن البديهي أن تكفل هذه المؤهلات ، ترقية الولاية كقطب متميز في مجالات المدرة للثروة والمستدامة أيضا ، بالنظر للمجالات الأخرى ، ذات الصلة ، التي يمكن أن يتم فيها الإستثمار .
وأضاف ، إن كل الظروف والعوامل مجتمعة في ولاية الشلف ، لإنجاح العمل التنموي لخدمة الفلاحة وكل المتدخلين في مجال الزراعة ، في سبيل تطوير البلاد .
وبعث الوزير برسائل للسياسيين والمنتخبين بالولاية للإسهام في تفعيل مراكز التكوين والدفع بالشباب نحوها سيما وأن الحاصلين على الشهادات إستفادوا من التوظيف .
ليشرف بعدها الوزير بمعية السلطات الولائية على إفتتاح اليوم الإعلامي حول تطوير الإدماج المهني في ميدان الفلاحة بدار الثقافة ، ثم توزيع صكوك الإستفادة من أجهزة الدعم لخريجي قطاع التكوين في الميدان الفلاحي ، بالإضافة لابرام اتفاقية بين مركز التكوين المهني والتعليم المهنيين بسنجاس وبلدية سنجاس في مجال إصلاح العتاد المدرسي تنفيذا لاتفاقية المبرمة بين وزارة الداخلية والجماعات المحلية و وزارة التكوين والتعليم المهنيين.
وفي كلمته قال الوزير محمد مباركي ، انه ولحد ما إطلع عليه يمكن القول أن ولاية الشلف ، وبالنظر للمؤهلات التنموية الكبيرة التي تمتلكها في مجال الفلاحة والصيد البحري وتربية المائيات وكذا الري ، فمن البديهي أن تكفل هذه المؤهلات ، ترقية الولاية كقطب متميز في مجالات المدرة للثروة والمستدامة أيضا ، بالنظر للمجالات الأخرى ، ذات الصلة ، التي يمكن أن يتم فيها الإستثمار .
وأضاف ، إن كل الظروف والعوامل مجتمعة في ولاية الشلف ، لإنجاح العمل التنموي لخدمة الفلاحة وكل المتدخلين في مجال الزراعة ، في سبيل تطوير البلاد .
وبعث الوزير برسائل للسياسيين والمنتخبين بالولاية للإسهام في تفعيل مراكز التكوين والدفع بالشباب نحوها سيما وأن الحاصلين على الشهادات إستفادوا من التوظيف .
صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية