مير المرسى يتدخل لإنتشال المجاهدة ويقرر منحها إعانة لبناء سكن ريفي

في مستجدات قضية عائلة دبزة بشاطئ قطار بعين حمادي ، تدخل رئيس المجلس الشعبي البلدي لبلدية المرسى السيد بطاهر لنجدة العائلة وقرر منحها اعانة ريفية، ويأتي تدخل “المير” الذي ثمنته العائلة وإستحسنه مواطنون ، بعد أن رفعت عائلة” دبزة” التي قامت” صوت الشلف” بزيارتها والوقوف  شكواها من  الظروف القاسية التي تواجهها من جراء غياب مسكن يأويها.
 وحدثتنا حينها خالتي فاطمة زوجة قوجيل بحسرة شديدة عن حياتها التي عاشتها بين البؤس حينا والشقاءا حينا اخر، وبدت حريصة على عدم التفريق بين معاناتها ابان الاستعمار بتعرضها للسجن والضرب وبين ماعاشته من خوف ورعب خلال العشرية السوداء وبين ماتكابده كذلك الان من تهميش وحرمان.
رمالي جمال


صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية

السكان يطالبون بالاسراع في توفير النقل الحضري بعين مران

يطالب سكان مركز بلدية عين مران من الجهات المعنية بضرورة العمل على توفير النقل الحضري داخل المدينة وهو المشروع الذي سمعوا عنه منذ سنوات لالكنه لم يجسد على ارض الواقع الى اليوم .وهو ماجعل المعاناة قائمة ولعل المتضرر الكبير من هذه الوضعية هم المرضى الذين يجبرون على التوجه الى المصحات والعيادات مشيا على الاقدام من مختلف احياء المدينة مما جعلهم يعانونى معاناة لاتوصف حسبما يقولون خاصة وان كل العيادت بنيت بحي واحد تقريبا ونفس الشيئ بالنسبة للمصالح الادارية الامر الذي يحتم على سكان باقي الاحياء التنقل اليها وفيهم المرضى وكبار السن

توفير النقل داخل النسيج الحضري بهذه البلدية قد يخفف المشكل وينهي المعاناةلذلك يامل السكان من السلطات الولائية ضرورة التدخل واعطاء تعليمات الى السلطات المحلية من اجل الاسراع ببعث المشروع بهذه المدينة التي عرفت خلال السنوات القليلة الماضية توسعا كبير حيث نبتتعدة احياء جديدة خاصة بعد موجة النزوح الرهيب الذي عرفته خلال سنوات التسعينات

النقل الحضري بهذه المدينة سيساهم ايضا في تحسين ظروف تلاميذ مختلف الاطوار التعليمية حيث سيسهل عليهم التنقل عبر مختلف الاحياء خاصة طلاب المرحلة الثانوية الذين يواجهون اليوم صعوبات في الوصول الى مسساتهم التعليمية ويتفاقم الوضع خلال فصل الشتاء وخاصة ايام البربد والامطار .

ا.دغموش


صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية

By التحرير

محرر صحفي لدى ، موقع الجريدة الإلكترونية صوت الشلف . متابع للشأن المحلي والسياسي والقضايا الأمنية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *