مديرية التكوين والتعليم المهنيين بالشلف تكرم الفائزين مسابقة احسن دعامة إعلامية

توجت 9 مؤسسات تابعة الى مديرية التكوين اوالتعليم المهنيين في المسابقة الخاصة باحسن دعامة إعلامية لدورة سبتمبر 2018 ،أين تم تكريم الفائزين في المسابقة في حفل تكريمي مميز أقيم بالمكتبة الرئيسية للمطالعة وبحضور كل إطارات مديرية التكوين المهني وضيوف الشرف بالإضافة الى الأسرة الإعلامية .

وحسب مدير التكوين والتعليم المهنيين “حكيم إزروق إزغايمي ” جاء تنظيم هاته المسابقة هو بغرض تنشيط بيداغوجي لجو منافسة بين المؤسسات التكوينية بخصوص عروض التكوين المتزامن مع صدور مدونة الشعب المهنية وتخصصات التكوين المهني طبعة 2018؛ كماأشار ذات المتحدث بان المسابقة كانت مفتوحة لكل المراكز والمعاهد ، و المسابقة تمثلت في “أحسن ملصقة، أحسن مطوية وأحسن صفحة” خاصة بالدخول المهني دورة سيتمبر 2018، وذلك ما بين 01 أوت 2018 إلى 20 سبتمبر 2018، تحت شعار: “01 شاب = 01 مهنة”. وتم تشكيل لها لجنة تحكيم مختصة في المجال ..

علما ،فقد توج بالمراتب الأولى لأحسن ملصقة: المرتبة الأولى : مركز التكوين المهني والتمهين أولاد فارس. ،المرتبة الثانية المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني للبناء والأشغال العمومية.، المرتبة الثالثة المركز التكوين المهني والتمهين الشطية

أما في مسابقة أحسن مطوية ،توج بالمرتبة الأولى مركز التكوين المهني والتمهين الشرفة ،المرتبة الثانية مركز التكوين المهني والتمهين تاجنة. نالمرتبة الثالثة مركز التكوين المهني والتمهين واد سلي.

اما في مسابقة أحسن صفحة ،توج بالمرتبة الأولى المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني للبناء والأشغال العمومية ، المرتبة الثانية مركز التكوين المهني والتمهين أولاد فارس ، المرتبة الثالثة مركز التكوين المهني والتمهين الشرفة.

كما ،بادرت مصالح مديريةالتكوين المهني الى تكريم مختلف الوسائل الإلاعمية المرئية ،المسموعة والمكتوبة .

مكراز الطيب


صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مديرية الخدمات الجامعية تخالف التعليمات الوزارية بالشلف

استغرب المترشحون لمسابقة التوظيف التي نظمتها مديرية الخدمات الجامعية بالشلف لمحتوى الملف الواجب إيداعه ، و الذي يشترط أن يقدم فيه المترشح شهادة الإقامة بدل البطاقة ، و هو الأمر غير المنطقي تماما ، لأن شهادة الإقامة لا يمكن استخراجها و لا إيداعها إلا في تكوين ملف بطاقة التعريف و جواز السفر أو في ملف تأسيس حزب سياسي ، على خلاف بطاقة الإقامة التي يمكن استخدمها في بقية الملفات منها ملفات التوظيف ، و هذا بأمر و تعليمة وزارية .

و قد أثار قرار مديرية الخدمات بالشلف سخط المترشحين الذي استفسروا عن جدوى وثائق وزارة الداخلية التي لم تعد تفي بالغرض في مديرية خالفت تعليمات رسمية من الداخلية و حتى من رئاسة الجمهورية و التي تقضي بتذليل البيروقراطية و تسهيل الخدمات الإدارية للمواطن ، كما أن إجبارية شهادة الإقامة عوض البطاقة يشير إلى أن المديرية المعنية لا تعترف بوثائق وزارة الداخلية و مجال استخدامها ، و كأنها مديرية فوق العادة .

و لدى وقوفنا على مجريات عملية إيداع الملفات و التي تتم على مستوى إقامة الذكور 1 نوفمبر ، فقد شاهدنا نقصا في التنظيم ، و طوابير طويلة من المترشحين الذين تأسفوا لرفض ملفاتهم بحجة إلزامية شهادة الإقامة ، و رغم أنه تم إعلام المعنيين باستلام الملفات بعدم شرعية طلب شهـادة الإقــامة ، إلا أنهم رفضوا ذلك مشيـرين إلى أنهم يطبـقون الأوامر فقــط ، و هو ما أدى بالمترشحين إلى العــودة مجــددا و التحـايل على موظفي البلـديات و إخطارهم أنهم بصدد استخراج بطاقة التعريف أو جواز السفر ، خاصة أن الكثيرين يعتبرون أن المشاركة في المسابقة فرصة لا يجب تضييعها على اعتبار أن معظم الإدارات جمّدت مسابقات التوظيف .

يذكر أن المديرية المعنية كانت قد أعلنت الأسبوع الماضي عن مسابقة توظيف في مختلف الرتب تجاوزت 70 منصبا شملت مناصب : متصرف ، مساعد متصرف ، ملحق إدارة ، أعوان إدارة رئيسيين ، عمال مهنيين .

يونس . ب


صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *