دعا الناشط السياسي رشيد نكاز ، إلى إصدار عفو شامل على المساجين بما فيهم العصابة من أويحيى وسلال وطحكوت والبقية.
وأرجع ذلك خلال مروره على قناة السلام ، لبناء صفحة جديدة في الجزائر، والإبقاء عليهم في السجون غير مفيد.
وأشار نكاز في مداخلته ، بأن كل دول العالم التي مرت بمراحل إنتقالية مضت على هذا النهج .
وإقترح نكاز تعيين حكومة إنتقالية تضم محامين أمثال بوشاشي وعسول وآخرين، يقوم هؤلاء بقيادة الدولة لغاية الرئاسيات.
كما إنتقد بشدة بعض الشعارات المرفوعة في الحراك معتبرا إياها من دون معنى.
وقال رشيد نكاز بأنه من الأفضل تأجيل التطلعات السياسية إلى غاية موعد 12 جوان المقبل إلى غاية 2024 .