عبر الكثير من مواطني بلدية الشلف عن إستيائهم جراء الحالة الكارثية التي آلت إليها معظم الطرقات الرابطة بين مختلف الأحياء و عاصمة الولاية و التي زادت سوءا جراء التساقطات المطرية الأخيرة ، و من بين هذه الطرقات الطريق الرابط بين الشرفة و مركز الولاية مرورا عبر الحسنية لالة عودة و البقعة فقط أصبح هذا الطريق يصلح لكل شيء ما عدا مرور السيارات ، فالبرغم من أن هذا الطريق يمر عبره الآلاف من المواطنين يوميا تحنبا للإزدحام المروري وسط المدينة إلا أنه لم يلقى نصيبه من التهيئة بعد و حالة الطريق هذه جعلت الكثير من الناقلين يمتنعون عن العمل عبر هذا الخط.
سكان حي الحسنية بدورهم يشتكون من الوضعية التي آلت إليها الطريق الرئيسية بالحي و التي تعرف إنتشار كبير للحفر و المطبات مما يصعب على أصحاب السيارات و حتى الراجلين من المرور إلى بيوتهم خاصتا خلال هطول الأمطار،
الطريق الرابط بين أولاد محمد و وسط المدينة هو الآخر في حالة متقدمة من الإهتراء و هذا الطريق يشهد كذلك حركة مرور كثيفة كون المنطقة تحتوي على مستشفى و منطقة صناعية تجلب الكثير من الزائرين.
و يناشد مستعملوا هاته الطرق من السلطات المحلية التدخل و إعادة تهيئتها في أقرب وقت ممكن للتسهيل من حركة المرور و رفع الغبن عن المواطن خاصتا أن معظمها طرق تشهد حركة مرور كثيفة و يمر عبرها الآلاف من المواطنين يوميا.
د.عبد اللطيف
سكان حي الحسنية بدورهم يشتكون من الوضعية التي آلت إليها الطريق الرئيسية بالحي و التي تعرف إنتشار كبير للحفر و المطبات مما يصعب على أصحاب السيارات و حتى الراجلين من المرور إلى بيوتهم خاصتا خلال هطول الأمطار،
الطريق الرابط بين أولاد محمد و وسط المدينة هو الآخر في حالة متقدمة من الإهتراء و هذا الطريق يشهد كذلك حركة مرور كثيفة كون المنطقة تحتوي على مستشفى و منطقة صناعية تجلب الكثير من الزائرين.
و يناشد مستعملوا هاته الطرق من السلطات المحلية التدخل و إعادة تهيئتها في أقرب وقت ممكن للتسهيل من حركة المرور و رفع الغبن عن المواطن خاصتا أن معظمها طرق تشهد حركة مرور كثيفة و يمر عبرها الآلاف من المواطنين يوميا.
د.عبد اللطيف
صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية