أعمدة الرأي

وليد عبد الحي : احبتي في الجزائر ” حلو عينيكم فالشيطان يزحف نحوكم”
لم يشكل لي القرار الجزائري قبل يومين بقطع العلاقات الدبلوماسية مع المغرب أي نوع من المفاجأة، فقد سبق لي ان

الهمة في زمن “كورونا”
يشهد المجتمع الجزائري و بجميع فئاته خلال هذا الوباء بحملة توعوية و تحسيسية للحد من الجائحة و التي بلغت ذروتها

ثقافة حسن الجوار.. فقدت مبادئها!!
المجتمع السليم هو ذاك الذي يبنى على العلاقات الاجتماعية و لعل من أهمها ما يعرف بثقافة الجوار و التي تعتبر اللبنة الاولى

حكم وصفة صلاة الأضحى من العيد في ظل جائحة كوفيد
صلاة العيد سنة مؤكدة عند مالك والشافعي ، وفرض على الكفاية عند أحمد ، وواجبة عند الحنفية وهو اختيار ابن

التوريث” المسبق”للممتلكات العائلية .. ظاهرة اجتماعية بثوب جديد !!
يبدو أن مجتمعنا في العصر الحديث دخلت عليه ظاهرة جديدة قديمة بثوب مغاير لما كان عليه في السابق من توزيع

التشريعيات بين إرادة التغيير وفقه التغيير
خاضت الجزائر منذ استقلالها بدء من أول انتخابات تشريعية سنة 1977 ما يقارب عشر استحقاقات تشريعية اختلفت (نوعا ما) في

رجال الزي الرمادي
ادارة الجمارك الجزائرية لا يكمن دورها كما هو معتاد في محاربة التهريب و حماية الاقتصاد الوطني من بارونات المخدرات و

ما نوع البرلمان القادم ؟!!
لا شك أن البرلمان القادم سيكون مزيجا من ممثلي الأحزاب السياسية التي عهدناها في الماضي و التي سعى الكثير منها

“مترشحون” بين الإقناع و الإقتناع !!
يبدو ان الحملة الانتخابية لمختلف التشكيلات السياسية و القوائم الحرة لم تصل الى اقناع المنتخبين سواء تعلق الأمر بالبرامج التي في أغلبها تفتقد

القدس : من هنا يأتي النصر ومن هنا تأتي الهزيمة
صلاح الدين وما أدراك ما صلاح الدين؟ كان صلاح الدين يتفقَّد أحوال جنده ليلاً، فإذا وجد خيمة بِها عددٌ من الجند