أودع رئيس حزب النصر الوطني محفوظ عدول اليوم السبت ملف ترشحه لرئاسيات 18 أبريل المقبل لدى المجلس الدستوري.
وصرح السيد عدول أن ملف ترشحه “استوفى كل الشروط المتضمنة في الدستور وقانون الانتخابات معلنا عن جمع 62 ألف توقيع من الناخبين عبر 27 ولاية.
وأكد ذات المترشح أنه يسعى ل”ترسيخ المسار الديمقراطي الحقيقي والحفاظ على مؤسسات الدولة” منتقدا “بعض” العراقيل الادارية التي تعرض لها مناضلو حزبه خلال عملية جمع التوقيعات مطالبا بتغيير قانون الانتخابات.
للإشارة فانه يشترط على المترشح للانتخابات الرئاسية أن يتمتع بالجنسية الجزائرية الأصلية فقط ولم يتجنس بجنسية أجنبية وأن يثبت الجنسية الجزائرية الأصلية للأب والأم وأن يدين بالإسلام.
كما يشترط أن يكون عمره 40 سنة كاملة يوم الانتخاب وان يتمتع بكامل حقوقه المدنية والسياسية ويثبت أن زوجه يتمتع بالجنسية الجزائرية الاصلية فقط.
وعلى المترشح أن يثبت إقامة دائمة بالجزائر دون سواها لمدة عشرة سنوات على الأقل قبل إيداع الترشح وأن يثبت مشاركته في ثورة أول نوفمبر 1954 اذا كان مولودا قبل يوليو 1942 كما عليه اثبات عدم تورط أبويه في أعمال ضد الثورة اذا كان مولودا بعد يوليو 1942.
أودع السيد عبد الحكيم حمادي، يوم الخميس ،ملف ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 ابريل المقبل لدى المجلس الدستوري.
وصرح السيد حمادي عقب ايداعه للملف ” تقدمنا بملف كامل للترشح للانتخابات الرئاسية لدى المجلس الدستوري واستوفينا فيه كل الشروط التي ينص عليها القانون باستثناء نشر تصريح بالممتلكات في الجرائد الوطنية” مذكرا أنه “كان قد اودع ملف للمجلس الدستوري خلال الانتخابات الرئاسية التي جرت في سنة 2014 ” .
وأوضح السيد حمادي الذي يعمل كطبيب مختص في مجال صناعة الأدوية أنه “يحمل مشروع رئاسي تحت مسمى السلامة الوطنية ويتضمن جانب سياسي واخر اقتصادي واجتماعي” .
للإشارة يشترط في المترشح للانتخابات الرئاسية ان يكون عمره 40 سنة وأن يتمتع بكامل حقوقه المدنية والسياسية و يدين بالإسلام، و أن يثبت أن زوجه يتمتع بالجنسية الجزائرية الأصلية فقط.
أودع رئيس حزب جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد، يوم السبت ملف ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة يوم 18 ابريل المقبل لدى المجلس الدستوري.
وصرح السيد بلعيد، عقب ايداعه للملف أنه قد تمكن من “جمع 115 ألف توقيع من طرف الناخبين عبر 48 ولاية بالإضافة الى 1748 توقيع للمنتخبين المحليين”.
أوضح المترشح أن هيئة التنسيق للحزب “قررت في اجتماع لها صباح اليوم السبت عقب الحراك الشعبي الاخير المشاركة في الانتخابات الرئاسية وذلك يقينا منها بأن الشعب الجزائري يريد التغيير وتحقيق انتقال امن وهادئ” معتبرا أنه سيكون “البديل” لان حزبه لديه “برنامج وبرهن أنه قادر على تحقيق الكثير”.
للإشارة فانه يشترط على المترشح للانتخابات الرئاسية أن يتمتع بالجنسية الجزائرية الاصلية فقط ولم يتجنس بجنسية أجنبية وأن يثبت الجنسية الجزائرية الاصلية للاب والام وأن يدين بالإسلام.
واج
صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية