يطالب عدد معتبر من ساكنة ومرتادي المنطقة رقم 04 بالشطية المعروفة شعبيا بلانكس من السلطات المحلية و الولائية تدعيم التعبيد بشوارع و طرق ثانوية داخل الحي ، حيث أن أهميتها و طابعها يدعوان لتخصيص ميزانية تكميلية أو ظرف مالي إضافي حسب نداء القاطنين ونظرتهم.
قال جمع من المواطنين أن الطرق الغير معبدة حاليا هي طرق حيوية و كثيرة النشاط فهي تؤدي إلى المدرسة الابتدائية جايحي عبد القادر و كذلك الي مسجد الفتح و ايضا الي المستوصف الجواري ضف الي ذلك منطقة بها نشاط تجاري واسع…. و مجاورة للطريق الكبير المزدوج للشطية ، ما يحتم على كل ذو عقل و نظر مراعاة هاته المعطيات في عملية الإستفادة من التعبيد أسوة بباقي المناطق المعبدة حديثا ببلدية الشطية التي تعرف تحسنا نوعيا في شبكة طرقاتها الداخلية.
و ما زاد من شرعية المطلب و المناشدة هو طول هذا الطرق الثانوية و المهمة للغاية الذي لا يتجاوز 800 متر ، علاوة على مروره بمرافق صحية و تربوية و تجارية هامة و هي فرصة لا تستطيع الإنتظار ، في ظل الإهتراء الكبير للطرق و عدم صلاحيتها تقريبا للإستعمال.
و يناشد السكان والي الولاية صادق مصطفى و رئيس المجلس الشعبي الولائي طويل امحمد للتدخل و توجيه الدعم اللازم لهذا المسعى الذي هدفه الصالح العام البحت ، خاصة و أن الظروف الموضوعية المذكورة فيما سبق أرضية صلبة لتدعيم هذا المطلب الذي إن جسد سيريح الساكنة و يعطي وجها حضريا يليق بالبلدية الثانية في الكثافة السكانية بالشلف.
إ.ج
قال جمع من المواطنين أن الطرق الغير معبدة حاليا هي طرق حيوية و كثيرة النشاط فهي تؤدي إلى المدرسة الابتدائية جايحي عبد القادر و كذلك الي مسجد الفتح و ايضا الي المستوصف الجواري ضف الي ذلك منطقة بها نشاط تجاري واسع…. و مجاورة للطريق الكبير المزدوج للشطية ، ما يحتم على كل ذو عقل و نظر مراعاة هاته المعطيات في عملية الإستفادة من التعبيد أسوة بباقي المناطق المعبدة حديثا ببلدية الشطية التي تعرف تحسنا نوعيا في شبكة طرقاتها الداخلية.
و ما زاد من شرعية المطلب و المناشدة هو طول هذا الطرق الثانوية و المهمة للغاية الذي لا يتجاوز 800 متر ، علاوة على مروره بمرافق صحية و تربوية و تجارية هامة و هي فرصة لا تستطيع الإنتظار ، في ظل الإهتراء الكبير للطرق و عدم صلاحيتها تقريبا للإستعمال.
و يناشد السكان والي الولاية صادق مصطفى و رئيس المجلس الشعبي الولائي طويل امحمد للتدخل و توجيه الدعم اللازم لهذا المسعى الذي هدفه الصالح العام البحت ، خاصة و أن الظروف الموضوعية المذكورة فيما سبق أرضية صلبة لتدعيم هذا المطلب الذي إن جسد سيريح الساكنة و يعطي وجها حضريا يليق بالبلدية الثانية في الكثافة السكانية بالشلف.
إ.ج
صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية