لا يزال مشكل الأقسام التي شيدت بمادة الأميونت منذ أزيد من 30 سنة يشكل خطرا على صحة التلاميذ و هو ما يتطلب تدخل الجهات المعنية للقضاء نهائيا على هذه البنايات و تدشين أقسام جديدة ففي بلدية عين مران دق أولياء تلاميذ متوسطة منور نجاري ناقوس الخطر لحماية أبنائهم من خطر مادة “الأميونت”
حيث أن مادة الأميونت تعرف بسهولة الإنجاز و عادة ما تكون على شكل صفائح قابلة للتفتت خصوصا إذا ما تعرضت إلى ملامسة المياه وتزداد خطورتها في فصل الشتاء أثناء تساقط الأمطار و بعد جفافها و هبوب الرياح تتطاير تلك الألياف في كل الإتجاهات في شكل غبار و هذا ما يشكل خطرا بإستنشاقه من طرف التلاميذ كما صنف أخصائيون في مجال البيئة أن مادة الأميونت تصنف كنفايات خطيرة سرطانية و سامة ضمن المرسوم التنفيذي 104/2006
و أكد أولياء التلاميذ أن الوضع بات يتطلب تدخل الفوري للسلطات الولائية و على رأسها السيد الوالي لحماية أبنائهم من هذا الخطر و تعويض البناء الجاهز بالمتوسطة ببناء صلب آملين أن تجد صرخاتهم أذان صاغية.
عبد اللطيف-د
حيث أن مادة الأميونت تعرف بسهولة الإنجاز و عادة ما تكون على شكل صفائح قابلة للتفتت خصوصا إذا ما تعرضت إلى ملامسة المياه وتزداد خطورتها في فصل الشتاء أثناء تساقط الأمطار و بعد جفافها و هبوب الرياح تتطاير تلك الألياف في كل الإتجاهات في شكل غبار و هذا ما يشكل خطرا بإستنشاقه من طرف التلاميذ كما صنف أخصائيون في مجال البيئة أن مادة الأميونت تصنف كنفايات خطيرة سرطانية و سامة ضمن المرسوم التنفيذي 104/2006
و أكد أولياء التلاميذ أن الوضع بات يتطلب تدخل الفوري للسلطات الولائية و على رأسها السيد الوالي لحماية أبنائهم من هذا الخطر و تعويض البناء الجاهز بالمتوسطة ببناء صلب آملين أن تجد صرخاتهم أذان صاغية.
عبد اللطيف-د
صوت الشلف• جريدة إلكترونية محلية